مشِغول بالْ ، و طآِري الحُزن رآيقْ يجـَي علىَِ سبّـه ، و مِن دون سّبه ! مغنيه صدَري عّن صدور الخلآيق مآ ألوم شعري لا وفا وأنكتب به حتّى أنا من كثر مانيَب ضايقْ حاولت أعافه وأثِرني صَرت أحبه !