{ الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين }
إنها قاعدة مطردة في بيان مصير أي نوع من العلاقات,
فتخيروا كيف تكون النهاية؟! فتشوا في زملائكم, وفيمن ينشيء العلاقة أثناء الفسح,
ونهاية الدوام, واختر اليوم صديقاً لايعاديك يوم القيامة,
وتذكر أن صحبة التقوى ثمارها تمتد إلى عالم الآخرة,
ألا ماأجمل التقوى حين تزين علاقاتنا, بل حياتنا كلها.
(د. عمر المقبل)