مِن عَادَتِي لَا عُكِّر الْوَقْت جَوِّي أُخْفِي دُمُوْعِي عَن نَظَر كُل غَالِي مَا ابْدِي تَنَاهَيِدِي وَلَو شَب ضَوِّي وَأُدْفَن هُمُوْمِي بَيْن فِكْرِي و بَالِي