لا حول ولا قوة إلا بالله
حتى المشائخ وعلماء الأمة دخلنا في نياتهم
أناس أفنوا أعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين ثم نأتي وننتقدهم.
من نحن..!
دائماً إذا وصل الأمر بالمشائخ والفتاوى فعلينا الصمت فلسنا أهلاً لذلك.!
ألا إن لحومهم مسمومةٌ فأتقو الله ودعوا عنكم الخوض في مالكم به علم.
اللهم إني بلغت.. اللهم فأشهد.