وحده الحُب الذي يهدي التنازلات .. و يغض كِلاهما النظر عن عيوب الآخر ..
هذه المُثقفة و المُتعلمة ، ( مع اني ارى المعيار الوحيد الذي يحدد ما ان كان المتعلم مُثقفا ، بعدد ماقرأ من كُتب ! و أيَّ كتب ! .. و ليس بشهادة تكدح لها ليلا و نهارا و العقل خالٍ ! ) لم تحب زوجها .. و بررت له بأقبح من ذنب ! ..
ان مايعيب الرجل ,, سوء الخُلق .. سوء الخلق فقط !