لأنه رجل استثنائي في زمن شُح الرجال ، أبى الله سبحانه وتعالى أن يزوجه أدنى بغلة ، ولأن الصالحات الباقيات أقل عدداً من الفاتنات الخبيثات ، لـُد عن موعده المنتظر حتى يجد من تليق به وتستحق أن تكون لأمثاله ! قولي لخالد لا تتعجل وثق أن وعد الله حق فوالذي لا إله إلا هو ، أنه لذو حظ عظيم فما لا يأتي باليسر ، يكون أبقى وأتم وأجمل !