
الَجَنةَ أمَنِيتُناَ الخاَلِدةَ وَالشوَقُ الذِيَ يكَبُرُ فِيناَ كُل يَومَ
فِيَ الجنَةَ نَراهُمَ أجِمعِيَن تِلكَ الَأجسَادُ التِيَ فَقدنَا طَيفهَاَ ،’ وَتوَارتَ فِي السَماءِ يَومَ أنَ مَكثنَا هُناَ
اَلَجنةَ | وَطنُنُا الذَيِ نعَودُ إِليَهِ بعَد طَوَلِ السَفرَ ،’ الحِضَنُ الذَيِ يسَعُناَ كُلماَ ضاَقتَ دُنيَانَا بِناَ
الحُلمُ الذِيَ نَغفوَ علَيهَ سَرمدَياً وَالحنَيَنُ الَمُتقِدَ أبدَاً ،’ وَالصَورُ التِي نرَسمُهاَ كُلماَ غّصَ فِي الرَوَحِ حُزُنَ
يَ ربَ جَنّتكَ