هناك من يسعى جاهدا إلى إخماد مشاعره التي تتمزق لرؤية الظلم وتعجز عن كفه فالعين بصيرة واليد ليست قصيرة لكنها أسيرة , فهذا المرء هو لا ينام الليل من تأنيب الضمير والتفكير وهو من يحتاج إلى تخدير نعم نعم .. لا تقوليها فانا أعلم أني كشت بردك بعيداً عن مقصدك من وراء التخدير الصحي الحلال فلا غبار على ما طبختيه