صباح يوم الأحد الموافق 25/ 11/ 1432هـ ...
لم أقاوم الأغراء من جراء طرح موضوع حتى وإن كان خالياً إلا من الغثاء الأحوى !
هي مجرد لحظة تفكير للوصول إلى موضوع يؤجج فتنة الحوار ويحصد المزيد والمزيد من الجماهير ليرتفع أسمي سريعاً في الأوساط وأسرق الأضواء بطريقة بعيدة عن استهجان المرأة للرجل والعكس ! حيث أن هذا الأسلوب بات مكشوف معيوب من كثرة سفكه .
وقذف موضوع التخشرم وهو موضوع فاضي لا قيمة له في بركة المجلس وعلى الرغم من كونه فاضي إلا أنه ثقيل وقد حرك البركة ولو على خجل !
هذا التخشرم هنا قد يكون من شعر الجن وطلاسم السحر وقد تكون لغة قديمة منقرضة .. الاحتمالات في تحليل هذا التخشرم بحسب خيال كل شخص لا منتهية ..
| حقيقة إن أفضل اختراع عرفه الأنسان هو خياله على الرغم من كونه فطري إلا أن البعض يجهله ولا يعرف قيمته |
آسف على تفاهة الموضوع
< طـخ طـخ >
هل تنتهي الجلسة هنا أم تبدأ من نهايتها !