ستشتاق لك القلوب والأبصار معا أباخالد فهي اليوم بفقدك يتيمة الإبتسامة ويتيمة اللمسات الأبوية الحانية التي كنت تتعامل بها فما عساني أن أقول ونحن نترقب اللحظات الأخيره لمواراتك الثرى يامن آسرت قلوبنا بطيبك فرحمك الله وأسكنك الفسيح من جنانه.