و اللهِ مَ شرقتْ شمسٌ وَ لَا غربتْ إلاَّ وَ ذكركَ ’ مقرونًا بَ أنفاسي ! و مَ خلوتُ إلى قومٍ أحدِّثهم إلاَّ وَ أنتَ حديثي بين جُلاَّسي ! و مَ هممتُ لَـ شربِ الكأْس ؛ مِنْ ظمأ إلاَّ رأيتُ خيالاً منكَ , فِ كأسي !