لطالمَا سألتُ نفسي لِمَ تُطيل غيابڪ عني ؟ وڪيفَ تستطِيع تحمل آلام الفُرَاق ! و الآن فقط قَد عرفتُ ڪنتَ : توزّع وقتڪ بالتّساوي عليهنّ , نساؤڪ ‘