تكّلمنإ ب حسنْ نيهَ و مإنّدري عن نُوإيآهُم ’ خطَأ ظنينإ كلِ آلنإس يحّبُوني و يحبُونككَ . . . . حسّبنإ آلنآس تهّوآنإ مثل مإحنآ نهّوآهم , آثَإريهُم من آلغِيره يحسدُوني و يحسدُونككَ . . محَد جآنإ وُ علمّنإ : $ آنإ ويإككَ شفّنإهُم هدَفهُم أفقدككَ وُ آبّقى , حيإتي كلهإ بدُونككَ , تَرى آكّبر دليلَ إليِ حصَل ب آلأمّس ويإهُم . . ! مآ شفّت عيُونهم ترّسل سهَإم آلغيِره ل عيُونككَ ؟ خسَإره منّصدم فيِ نإسْ , فرشّة آلدربْ ل خطإهُم , … وُ هم ب أرّخص ترإبْ آلأرّض يبيعُونيْ و يبيعُونككَ آنَإ أسّأل عنْ آلعشّرهْ وُ أفتشّ في هدإيإهُم , تجإوّبني و هيِ تبّكيْ ! هُم كإنو يغشُونككَ . .