والله يا أبو عبد الرحمن إنك رهييييب .. متحمس وشاد أعصابي .. بغيت أكسر الشاشة.. وآخرتها كلك ..... يا لعّاب .... على العموم قصة رهيبة ..
(( ما أجمل أن تبقى المودة والصداقة .. رغم إختلاف وجهات النظر )) هذا التوقيع إهداء من الأخ الغالي / الجواد ===================== وداعـــــــــــــاً .... ===================== لا إله إلا الله