الموضوع: ( ! )
عرض مشاركة واحدة
قديم 16-11-11, 03:42 am   رقم المشاركة : 77
رغــــيد
عضو مميز
 
الصورة الرمزية رغــــيد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : رغــــيد غير متواجد حالياً
Exclamation



*,

السلام عليكم والرحمة :|
>> مشارَكَة على عجل ::

شكرآ للأخ رحال :: ذا الردود الواقعية :: والسؤال الوجيه الذي لم يُجاب عليه ..؟؟
والحمد لله الذي فضلني على كثير من خلقه ::
وأستغرب جدآ من واقع البعض ..~!!
مالذي أباح لك أن تحدث فتاة / ومالذي أباح لكِ أن تحدثي شاب ..؟
ما كان إثنان إلا الشيطان ثالثهما ...!!
والله ثم والله وإن أنكر الكثير أن الدردشة في المسن وما يدخل تحت مسمى المسن بحكم الخلوية بين إثنين لا يكون ولن يكون كـ الكلام العاام في المنتديات وما يدخل ضمنيآ تحتها " أي عاام "..!!
لا يمكن في ذلك اللقاء الخيالي أن تسول النفس لأحدهما أن يطيل الحديث مع صاحبه أو يجاريه بما يخرجهما عن حد الأدب والعصمة..!
+ أو تظنون أن الخلوة لا تكون إلا بالأجساد ...؟؟
+ أما عن القول بإباحتها قيآسآ بالمنتديات أقول :/
: وحتى الكلام بالمنتديات ليس حلال كله وليس حرام كله ..
وللعلم بعض المشايخ حرم الحديث في المنتديات إذا كانت هناك ثمة ما يدعوا للإفتتان
وكثير من القول أحسبه لا يجوز .,. ولا يعني إستماتتنا لهذا الشيء وتعودنا عليه أنه حلال ..؟
عقلآ .. هناك ردود جريئة جدآ وكأني بها تكلم أخاها أو زوجها أو أشد من ذلك .. فحتى لو كان هذا بالمنتديات فإنه منهي عنه ..؟
فإذا كانت تكتب بجرأة في المنتدى وهو عاام فما بالكم بالخااص ..؟؟ أتراها ستكتب بأقل منه ..؟ !!!
والرسول صلى الله عليه وسلم قال : إن الشيطان يجري من إبن آدم مجرى الدم "..!
لا تظن /ـي أنك ستحاكيه بكلام محدود ووقت محدود وفقط ..؟ مالذي يضمن لك ذلك ..؟
:: أتدرون مالإثم ..؟ قال صلى الله عليه وسلم " الإثم ماحاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس "..؟
إذن هل أنت/ـي راضي تمام الرضى عن محادثتك للجنس الآخر وضميرك مرتاح ..؟
وهل ترغب بمعرفة النااس لذلك ..؟
أجزم أن الجواب لآ...!
:: والبناات خصوصآ .. ماذا ترجين من شاب أضفتيه في المسن ..؟؟
هل هو حلآ لمشاكلك ..؟ هنا لا عذر فالإستشاريون كثر ..!
هل هو فرااغ وعااطفة ..؟ ... هنا المصيبة بعينها .. ويتعين النهي ..!
+ وأرجوا ممن سمحت لنفسها وبارزت في إظهارها هنا وأن لا مانع من هذا أن لا تتجرأ على الحديث مرآرآ وتكرآرآ وتحتفظ به لنفسها .. خشية أن يقع كلآمها بقلوووب المراهقين والمراهقات هنا ...!!
+
السؤال :
ما حكم تحدث الشابة مع شاب عبر الماسنجر، وذلك من دون أن يراها أو يسمع
صوتهاوتكون بشكل الكتابة طبعا
هل في ذلك حرام..والقصد من العلاقة تكون علاقة أخوة وصداقة وتعاون مشترك،
علما بأن الكثير من الفتيات الآن لديهم صداقات كثيرة مع الشباب عبر
الماسنجروأشكركم؟
الجواب:
فضيلة الشيخ/عبدالرحمن السحيم..حفظه الله..
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جاءت الشريعة بقواعد وكليّات تصلح لكل زمان ومكان ، كما قرر ذلك شيخ
الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – .
ومن قواعد الشريعة :
قاعدة : سـدّ الذرائع .
وقاعدة : درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح .
وما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم .
وفي ضوء هذه القواعد نعلم حُـكم المُحادثة بين الجنسين عبر برنامج
المحادثة ( الماسنجر ) ولو كان ذلك عن طريق الكتابة، ومثله غرف
الدردشة ، وهو ما يُسمّى بـ " الشات "
فيجب أن يُغلق الباب ، وأن ذلك من باب سدّ الذرائع
والوسائل التي تؤدي إلى ارتكاب ما حرّم الله .
ثم إذا تصوّر متصوّر ، أو زيّن له الشيطان هذا العمل بحكم الصداقة أو التعارف
بقصد الزواج ، فهذه مصلحة موهومة مُتخَـيّـلة ، ودرء ودفع المفاسد يُقدّم
على جلب المصالح ، ولذا حُرّمت الخمر مع ما فيها من منافع ، إلا أن ما فيها
من الإثم أكبر من منافعها ، وكذلك الأمر بالنسبة للميسر .
قال سبحانه وتعالى : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ) الآية .
وكم أدّت تلك المحادثات إلى الوقوع في الحرام ، وأفضت إليه . وما أفضى إلى
حرام فهو حرام .
والذين تصطادون في الماء العكر أكثر من الصالحين . ويكفي أن يُلقي الإنسان
نظرةعلى غرفة دردشة ليرى بنفسه ، أن تلك الغرف لا يوجد فيها – غالباً –
حديث جـاد أو نافع مُـثمر .
وقد يقول البعض من الشباب أو من الفتيات : إنني أثق بنفسي ! فيُقال له أو
لها : إنه لا يجوز للمسلم أن يمتحن إيمانه في مواطن الفتن
؛ لأنها مظنّـة الزيغ .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : " من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما
استطاع ، فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فما يزال به حتى يتبعه
مما يرى من الشبهات ". رواه أبو داود وغيره .
ومعنى ( فلينأ ) أي ليبتعد عن مواطن الفتنة .
ثم إن حسن القصد لا يُبرر العمل أو يجعل ارتكابه سائغا، ولذا فإن من المتعيّن
إغلاق هذا الباب لئلا تقع الفتاة أو الشاب في المحذور .
والله تعالى أعلى وأعلم .
السؤال:
قرأت نصيحة الشيخ الدويش التي أرسلتموها إلي بخصوص الشات، لكن لم أجد
فيها الاجابة على سؤالي "حلال أم حرام الشات؟" فقد قام بإعطاء نصيحة وليس
فيها من جواب هل حلال ام حرام؟
فأنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح
المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات
والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً،
وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في
قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.
فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني
للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.
فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل
أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".
الجواب
لفضيلة الشيخ حامد العلي:
"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ
أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من
محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت
، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم
أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ
أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر
الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن
ابنتَيْ الرجل الصالح
"فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجرما سقيت لنا"
وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير
من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.
أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدّث الرجل الرجل،
أو المرأة المرأة فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان
بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطوة أخرى: التعارف الأخص
ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.
ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة
محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة
بين الجنسين في "الشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.
والله أعلم"






+
شكرآ للجميع .. وأسأل الله لي ولكم الهداية والصلآآآح ..!
والسلام عليكم ورحمة الله ..~











التوقيع

..( فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينعَمَّا كَانُوا يَعْمَلُون )..

رد مع اقتباس