استوقف شاب بريدوي الأصل ، كريم النفس ف أهم ملامح أخلاقه
كل وقته واشغاله من أجل استضافة مغترب جدبد ، والقيام بحق ضيافته ومساعدته ف توفير سبل راحته واطمئنانه ، إذا أشرك المغترب ف غداءه ، وخرجا ف المساء يبحثان عن سكن هو الأفضل
ساعات قليلة ثم المغترب يظهر بكل جمال روحه بعد الاطمئنان
ع كل الجوانب المتعلقه بسكنه ومأمن أسرته ، وغادر فأحضرهم
مضي سنتان على تواجده ، ولم تغادره فرحت فزعة الشاب
ويردد لولا الأهل ماطلعت منك
دام أبنائنا أهل ضيافة
ومرحبا بالمغتربين والزوار