من هذا واردى والاربعات والخمسات تبي تشوفون اكثر منهن ما دام جمهورهم مايهشون ولاينشووووون وشخص واحد هو الي يحركهم مثل الريموت
الهدف الرابع والاخير قبل هروب اسطورتهم بين الشوطين