:*
الواقع المر الذي نعيشه و نتجرعه سنه تلو الأخرى !
فكيف لنا بأن نطوي صفحه الماضي !
أن كان المر يزاولنا سنة تلو السنة التي بعدها هل نبدأ بطويه نهائيا !
نعيشه بكل لحظه من لحظات أيامنا ويزيد معنا كـ زيادة أعمارنا !
نقول هذي السنة بأذن الله جميلة بكل طياتها وأيامها ونجد العكس !
عذرا ربما روح التفائل أنعدمت ولكن مؤمنين بالله ومتمسكين بقدرته القادرة ومتعلقه قلوبنا بدينه ,
/
/
ولكن فيما يخص التسامح يظل روح التسامح متفائلين به ونعفو عنه ونتحلل منه ,
من الـيوم.. أشهد الله سبحانه تعالى بأني أحلل كل إنسان لي حق عنده إلى يوم الدين،
ولا أحمل لأحدٍ من عباده المسلمين إلا كل حب وتسامحٍ ومودة.