كُنت أقرأ تغريدة الدكتور سلمان , ويدي على قلبي ..
اعتقدت انه سيذيّل حديثه بما لا يرغبه أصحاب البشوت السوداء ..
لكنّها جاءت سليمة ولله الحمد !
-_
لا أدري ماهذه الغشاوة التي وضعت على أبصار وأذان
وقلوب وعقول و و و .. المسؤولين عندنا ؟!
حتّى إنهم لا إعتبار ولا عظة مما حدث من حولهم ..
أم هو الكبرياء والخيلاء ؟ , يعتقدون او يجزمون أنّهم المعمّرون الخالدون !
أذلّهم الله كما أذلّوا شعبًا مكسور الجناح !
-_
لا تخف يا كفكير , فإبرة التخدير الثانية بصدد الإنتهاء من صُنعها !
وياقلب لاتحزن !