سؤالي هو : ماشعور تلك الأنثى حينما يصلها خبر " ماصار نصيب " !؟
اخ هنري كثر الله من امثالك على شعورك تجاه الآخرين خصوصاً الانثى فمثلك يندر في هذا الزمن
اخ هنري تمعن قليلاً لاخرجك على الاقل لو بقليل من هذا الشعور الا إرادي
لو كل انثى مهما إختلف شكلها سواء من احظت بالجمال ومن لم تحظى بالجمال من الاساس الثقه معززه عندها لما رئيت الكم الهائل على دور التجميل ولا على مرآكز التحسين
إذاً الثقه عند من تراى نفسها أنها لن ترضي الذائقه من الأصل عنده مهزوزه فهي قد بنت في نفسها ذلك ووطنت نفسها على ان هذا الخاطب ربما اُعجبه او ربما لا أُعجبه فلو حصل انه لم تعجبه وأُخبرت بذلك حتى لو كان في اقبح الطرق في التوصيل لن تتأثر بقدر ما وضعت لنفسها نسبه من الثقه
فالجميله منهن ستدير ظهرها وستقول ربما ياتيني من يتمتع بالنظر ونظره 6على 6 انظر هنا جعلت العيب في الخاطب لثقتها بنفسها وبجمالها
المتوسطه بالجمال ستقول ربما لم اظهر بطريقه اكثر جمال فتحاول إبراز جمالها اكثر واكثر لاحظ هي تعرف انها ستنال إعجاب شخص آخر بكل ثقه بتغيير حركه من شكلها
التي لا تحظى بجمال اعني الشكلي فقط الرفظ سيحرك خامد فقط هو من الأساس مبني في نفسها بنسبه معينه من الثقه بالنفس سيدور بحركه قويه سرعان ماسيخمد عند السكوت عن الموضوع
إذا الخاطب في حال الرفض ماهو إلا محرك ولس باني عدم الثقه
وجهة نظر كتبتها بعجاله