تدري أنا وشْ أسَوي كّلْ يُوِم ؟ أتبللّ ب هَمسّكْ و أنَامْ أدوِّرِك بينْ الورِقْ و أنا أقطِر بكّ هيَامْ ‘ وِ يرهقنّي ب غِيابك آرِقْ تِستكثر رِدّوِدِك عَلي ! حِسْسّ . . باللّي صَارْ بي كل مَافِقدتْ حِـبلْ الوِصَالْ