الموضوع
:
مطاوعه الكبكات والعقل ؟؟
عرض مشاركة واحدة
28-12-11, 03:31 am
رقم المشاركة :
35
جبران
موقوف من قبل الأدارة
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركـي
آخوي جبران ...
قبل التعليق ترآآ احمد النجم من اللي آذا بغى يكتب عنهم يقال ..
تذكر هاك اللحين ..
المهم ...
التغيرات اذا كنت تتكلم عن هذه الجزئية
بمظهر الملتزم أو طباعه أو آلتزآمه
بالسابق عن ما هو مشاهد الآن ..
يقول لي آحد المعمرين .. من بريدة ..
كان في عهد الثمانينات ومن عهد السبعينيات ..
ما يسمى بالنوآب في بريدة
ويمشون بالخيزران
ومعروفين .. عندما كانت آطرآف بريدة لا تتعدى الجرده وقبة رشيد والسوق
ويحيط بها ما يسمى بالمزآرع ( الحايط ) ..
وكانو يأمرون الناس بالصلاة وبالمعروف وكانو يمارسون الشدة في تارك الصلاة أو آي متجاوز ..
وبعدها .. آنشئت هيئة الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وكان من ينضم آليها الآغلب متعاونين أو مندفعين
أو تائبين عن وقت مضى
كانت هناك فوضوية بين الأصليين والمنضمين ..
بالقرآرات وموآجهة الجمهور ..
تجد من هو لا يجيد النصح أو الأمر بالسماحة والوجه المبتسم
وتجد على النقيض من يحمل في جيبه يا مجموعة حلوى أو نقود
لتشجيع الصغار على الصلاة والتقبل ..
ولكن في زمننا هذا آختلط الحابل بالنابل ..
كون الوظيفة آصبحت مادية لعضو الهيئة ..
وتجده آمام مسجد وعضو في آكثر من جمعية وخطيب ومدرس تربية آسلامية
لذا تجد البعض منهم آتخذ مبدأ الزقرتية ..
وحجوقضيان حاجة ..
ولست آعمم على الكل هناك شباب فاهم وخريجي الشريعة
آنا شخصيا تجالست معهم وصرآحة السلاسة وإيصال المعلومة والنصح بطريقة بسيطة .. هي السمة عليهم ..
وتجدهم عايشين حياتهم ويتداخلون مع العامة كل على حسب عمره وتفكيره ..
يعني بالعربي ....
هناك فرق بين العلماء والمشائخ قبل عقدين من الزمن
والمشائخ والعلماء الموجودين الآن ..
لا من ناحية الفتاوي أو الآحكام الشرعية وفق القرآن والسنة
حيث أن الفتوى تجد لها آكثر من جواب ..
والآجتهاد هو الغالب حاليا ..
.......
مرحبا بالعميد تركي
شرفت ونورت يا اخوي
والله شكله اكبير الله يحسن لنا وله الخاتمه ههه
فوعه الصحوه كانت في الثمانيات والتسعينات
بالنسبه للهيئه تحتاج الى موضوع خاص
وكذالك تحول الوظائف الدينيه الى شي مادي
اعتقد والله اعلم ان الهجمه العلمانيه في بديات القرن العشرين
كان لها الاثر البالغ عن شباب وشيوخ الصحوه
وخصوصا بعد الارهاب وتفجيرات سبتمر
اعتقد ان الطوع اختلف بعد هذه الفتره
في الخطاب الصحوي وفي الالتزام الصحوي
ظهرت الوسطيه وترك كثير من شيوخ الصحوه الخطاب
الثمانيني والتسعيني وقال بعضهم كنت انظر الى الجزاء الفارغ من
الكاس والناس تبعا لشيوخهم كما يقال
فشباب الصحوه قلدو شيوخهم في تقليد السمت الصحوي السابق
تحياتي
جبران
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها جبران