مأساة المواطن مع المرض النفسي بدأت بعد مؤامرة الأسهم والأراضي وزي ماقيل (المال عديل الروح) وبعد أن نهبت أموالهم تركوهم فريسه للديون وتسديد القروض لسنوات طويله على فشوش .
ثم جاءت الطامة الكبرى وهي (المخدرات) فقد إنتشرت إنتشارا رهيبا من حشيش وكبتاجون فأصبح الحصول عليها كالحصول على علبة البيبسي .
ثم جاءت البطاله وكملت على الباقي .
سيجتمع هؤلاء المرضى وأقصد (المظلومين ) عند الملك الجبار وحينها لاواسطات ولا تلاعب فالجميع سيقتص له الملك ممن ظلمه ونهب ماله وحقه .