ولي قريب كبير في السن كان حمامة مسجد مات وهو ساجد وقصته انه كان في المستشفي فطلب من حفيده ان يذهب به الى الحمام لكي يتوضاء واصر على ذالك فحملوا عنه لي المغذي وذهب الى الحمام وتوضاء بنفسه ولما كبر سجد ولم يرفع راسه الا في مغسله الموتي