[شمووخ اثنى]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلطان     هلا بشموخ انثى وجعل لك من معرفك نصيب . هل انكار المنكر يعتبر وصايه على المجتمع كل ماحرمه المشايخ محرم بالدين الاسلامي ولم يكذبو او يزورو بشي لكن تقولين تقديس ليس تقديس بل تقدير واحترام لما للعالم من فضل .عقدين من الزمن ايام الشيخان ابن ياز وابن عثيمين رحمهم الله وبعد موتهما فقدنا سدا منيع . اعطيني اسم من اسماء العلماء مقدس ؟ هل وصلنا لتقديسهم كما وصلو الرافضه للنمر. المشكله ان علمائنا محاربيين منا نحن ياالسنه قبل اعداء العقيده هنا الفرق وهذا هو الضعف والخذلان . الشيخ ناصر العمر امضى زهرة شبابه في السجن هو ومن معه اذكر الحوالي اتعلمين السبب.!!!؟ ووالله انه في زواج لااحد ابنه طلبه المفتي .........................ويارب ارحم مايتعرض له مشائخ السنه من ضغوط .. هم ابتعاد وعن الفتنه مكممين افواههم على العامه لكن مايدور خلف الكواليس الله به عليم .. اقل شي نحن العامه ان نفعل نحترمهم ونحافض على اعراضهم وانا لا نكون معول هدم باايدي اعداءنا ..

يا أختي أم سلطان

أنتم بإمتناعكم عن نقدهم وإعتبار من نقدهم آثم ومعتدي رفعتوا بذلك منزله العلماء عن مستوى البشريه من حيث طبيعتهم في احتماليه الخطأ والصواب . ..
بل أننا وهذا من حقنا على علمائنا نقدهم في سلوكياتهم وتصريحاتهم بعيداً عن مضامين العقيده
أنا اقصد سلوكياتهم وتعاملاتهم مع عباءة الدين التي حملوا أنفسهم بها ..
فليس من الخطأ أن اقول أن الدكتور العريفي أصبح يبحث عن نجوميه فضيه حينما يعتذر عن محاضره دعته إليها سرية عسكرية في الخفجي ثم حينما يستعد للذهاب إليها تأتيه دعوة من كليه البنات لإلقاء محاضرة منقولة تلفزيونياً فيعتذر عن محاضرة الخفجي ويذهب مسرعاً للكلية أجل النقل المباشر ليس إلا . هذا تصرف لا يليق وسلوك لا ينبغي أن يبدر من شيخ يراه الكثير بأنه قدوة لهم .

ونقدي ذاك ليس فيه شيء . بل هو تصحيح سلوك والذي يزيد الوتيره بأنه من اهل العلم .

وليس من الخطأ أن انتقد فتوى مفتي عام المملكة حينما اجاز الموسيقى العسكرية بحجه أنها لا تجذب العواطف وأقو كيف يحدث هذا الأمر من سماحته ونحن عشنا فترة من الزمن على فتوى الشيخ العلامة ابن باز وهو يقول بتحريم الموسيقى بشتى أنواعها
تحت قاعده ( ما كثر حرامه قليله أولى بالتحريم ) هذا تناقض وعلينا كعامة أن نحرص على معرفه جوانب الصحه في ديننا فالله وضع بين أيدينا كتابه وسنة نبيه وتركنا على المحجه البيضاء ليلها كنهارها .. لا يحفى على المسلم أمور دينه .

هذه نقطه

النقطه الأخرى ياأختاه
اليوم اصبحنا في زمن نشاهد فتاوى عجيبه تبنى على القياس
وهي تخدم الموقف السياسي وتدعم مصالحه في المجتمع وخارجه .
وهذا لا يخفى على المتأمل في تناقضات الفتاوى والتي تتعارض مع كثير من الأدله القاطعه في الكتاب والسنه . حتى أنه وكخطوة لتدارك الأمر اقر خادم الحرمين بمنع الفتاوى إلا من مركز الأبحاث ودار الإفتاء .

ونحن يا أختى ليسوا بجهلاء حتى نتبع الرموز في صحهم وخطأهم .
المؤمن ليس إمعه ولا بالضعيف الذي ينساق بدون بصيرة .

والعلمانيين لو لم يجدوا ثغور عن العلماء لما وجدوا طريق عليهم وحجة

الان اتى زمن العلمانيين

الضحية هو المجتمع لان كثرة التيارات المتناحرة نتخر قلب قوة المجتمع