الكريمة / الجوهرة ، وددتُ لو تريثتِ قبل إصدار الحكم على رواية ثبتت شرعًا ، فليس من المعقول أن ندعو إلى فضائل الأمور ثم نقع في شر أعمالنا و نثبت وننفي روايات صحيحة . الروابط التي أتيتِ بها أيتها المباركة تدعمُ ردي ، والتي نقول عنها ( لا تصح ) هي ( الموضوعة ) . أما ما هو على درجة هذه الرواية فيستدل به في الحث والترغيب ، وذكرتها من هي أعلم مني ومنك في شرح أسماء الله الحسنى الدكتورة نوال العيد . وفقني الله وإياك .