أبحثُ عن مخرجٍ
من دائرةٍ
مُحكمة الأسوار،
وحينَ انهزم الصراخ،
أيقنتُ
أنَّ الصمت خَيار...
مجد /
معزوفه توشحت بالانكسار !
هكذا النهايات دوما حزن والم ودمع ,
ألا أن الصمت يبقى سيد الموقف دوما ,
ايتها الأديبه /
تتقنين دوما رسم الحروف وتلوينها بعشرات الفصول ,
فـ/عودا حميدا لقلم لاينضب احساسا وشعور,
خالص تحيتي