اخي ابو فالح رائعة صورتك
تعلم اثارت بداخلي معنى مهما هو ان تلك الشجرة صورتها في اخر عمرها يعني الاف السنين مرت لتصير الى ما هي عليه الان جفاف
لكن الانسان عمره قصير يعني ما في شبه بينهما
الاولى افضل منه لانها سبحت الاف السنين لله تعالى بينما هو ربما عمره كله ما استفاد منه شيء
لنا الله في هذه الحياة اللهم تجاوز عنا
الاشجار تذكرني بمقولة الفاروق رضي الله عنه ليتني كنت ورقة في شجرة ثم اكلتها بعير ثم صار بعرا
ليتني لم اكن شيئا
احيانا اتمنى لو اني حبة قمح اما ان تسقط فياكلها طير فلا تعود شيئا او يستهلكها الانسان ونفس النتيجة
شكرا اخي
خواطر كثيرةافادتني من صورتك