إن لم يخشوا الله لن يكتفون
الرغبات من هذا النوع لاتقف عند حد وتطمح في الجديد دائماً .لكن تبقى مخافة الله وتقواه حزام أمان ورادع مؤثر حين التفكير بهذا المسار الخاطيء
وحينما نفكر بعقل ونضج ندرك أن ماخالف الشرع لايجر إلا المتابع النفسيه والأسريه والتربويه .