اقتباس: حتى لو غمروا قلبي بالشمع الأحمر وعلقوه قريباً من شمس ليبيا لن يمنعوني من الخر باكيةً أمامك إن كان لي خاطر لديك أسهبي . . انتظرك ليس خاطر عابر ! : موعد محب تسيجه أسلاك شائكه و حواجز منيعه و خوف طفله لن تكبر أبداً هي أنا ! عشر سنين أحدنا هاجس صاحبه و صاحبه يبكيه مافتأ ... وقُدّر لهمآ لقاء مكلل بـ ورود بنكهة الأسوار لم تكن برائحه ... زُرعت حتماً في أرض تشمئز من الرقه و الجمال ! و كـ أحلام اليقظه تشابك أيدينا و إفتراقهمآ ! لا يعي السجّان خمر اللقاء لذا يركل الباب بكل ذوق ! لأبكي رغماً عن رحمتي بسجين القلب أن يرى دموع فتاته ... : و قصه ستكون أعطر ما كُتب يوماً ما ! بنت العاصي هل يكفي هذا الدمع !