صراحة لم يسعني الباب بالدخول نظرا لكثرة المتواجدين فهربت لأني لا أحب الآلام ولا أحب العزاء , والغالبية تجذب الحزن لنفسها ولو عرفنا أن هذا قدرنا وأن للصابر أجر لايعادله أجر لما أكترثنا ولو صفّت الدنيا ومن عليها ضد أحلامنا وآمالنا
أختي
انهضي فلربما هناك خيرة في الأمر لاتدركيه
عفوا لقسوتي ولكني وطأت الدنيا تحت قدمي وأريد من العالم أن يكونوا كما كنت !!