القديرة محبة الجنان..
سُعدنا كما أنتِ بتلك القطرات الندية والتي رطّبت مشاعرنا،فخرجنا بأعز ما نملك نجوب الأزقة والطرقات حتى أفقنا على مشارف مدينة حائل..
فمن لم يخرج بالأمس في ذاك الجو ( الخاثر ) والمساء ( الجميل ) والزوجة ( الحنون ) فقد فاته يومٌ قد لا يعود..
تقديري لكِ،،،