ليست الأقدار سبب أحزاننا أو أفراحنا بصورة مُباشرة بل قدر إتساع الإيمان والثبات في قلوبنا فمتى ما كان ثوب الإيمان فضفاضاً استطاع أن يكسي قلوبنا فلا تعرى ولا يُبردّها الحزن *