اردت الهرروب الى احضانهاا فلم اجد سوى صقيع الغيااب
فقدت الحنا ن والاحضان والاحتضاان
حضن امي
لكن يبقى صوتها باذني
رروحها تلازمني
انفااسها مازلت اشعر انى اتنفسها
فقد ت انتظارها لي
مازلت اشعر انها تنتظرني خلف الباب كعادتها
وحين لاجدها خلفه اعلم انه الواقع
محال ان يعود للوراء مررة تملأني
املي بالله كبير ان نجتمع بجناات خلده
حرمنا الدنيا سويه فلا نحرمنا يألله الاخره وجنة نعيم سويةً
آآمــــــــــــــــــــين