1- حملة أعلامية تصل للصينيين:
و ذلك عبر جمع بعض المنتجات الصينيه المستوردة و القضاء عليها أمام سفارات الصين بالبلاد مع حضور وسائل الإعلام لتصوير الحدث حتى تصل لهم الرسالة و ينتبهوا لمدى الخسارة
2- حملة إعلامية تصل للمواطنين:
و خاصة بعد صلاة الجمعة لكن بمشاركة مشايخ المساجد و شخصيات هامة بكل منطقة، بعد الانتهاء من الصلاة يجتمعوا خارج المسجد لحرق بعض المنتجات الصينية و دعوة الناس لنصرة إخوتهم السوريين عبر المقاطعة
قدر المستطاع و التوجه للمنتجات المحلية والاستغناء بها .
مع دعوة مماثلة ضد القمح الروسي و توجيه رسائل للبرلمانات و الحكومات أن تتخلص من
عقود القمح مع روسيا بشكل كامل.
3- زيادة الجمارك:
مع ضغط شعبي لزيادة الجمارك على البضائع الصينية، و هذا سيخدم أصلا المنتجات المحلية و يزيد من قوة البلدان العربية،
و خاصة بعد أن يعلم الناس بأهمية المقاطعة و أن الدم الإسلامي لا يُثمَّن بالمال فيجب بذل أقل المستطاع ..
الصين ستتأثر أكثر من هذا الأسلوب و لن تكترث كثيرا بالنظام الوحشي السوري حينما ترى مدى الخسارة المالية التي يمكن أن تلحقها من قرارها الاجرامي وأنانيتها وعقمها من المشاعرالانسانيه
التي ميز الله بها البشر عن الحيوان ..
و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون
اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب اهزم الطاغوت بشار و من معه عاجلا غير آجل و انصر و ثبت أهل الشام اللهم إنهم ينادونك فلبهم برحماتك و جندك و نصرك لا إله إلا أنت
انقطع رجاؤهم إلا بك ..
الرجاء نشر الخطه في المقاطعه ..وجزا الله من أعان على نشرها خيرا.