الأوراق المصابه بداء الجفاف ..
لن يكون لها دواء سواء الأرتواء ..
نعم الجفاف لا يصل لمستوى أعلى من قبل إلا إذا أسقيناه
مايحتاجه ..
ليعاود الفيضان من جديد ..
أما إن ظللنا ننظر لها بضعف وخالقي ستكون نهايتة الأنكسار مرة
تلو الأخرى ثم التبعثر كالهشيم حين تذروه الرياح ..(
فلا أحد يشعر بالجفاف سواء من أُصيب فيه ..!
ولا أحد قادر على التنازل لأروائه سواء الله ثم قلبك ..!
لذا
أرتواء بعطفكم وحنانكم قلوبكم الواهنه والهزيله
فهي أشد حاجه بكم قبل أن تكون بحاجة الغير ..