الله كافيهم .. هو نعم المولى ونعم النصير
هو حسبهم .. وهو راعيهم .. وهو حافظهم
ونحن عندما نتعاطف مع أخواننا وأهلنا في الشام الجريح فنحن نتعاطف ونخاف على انفسنا خوفا من عقوبة ألاهية على سلبيتنا وعدم وقوفنا مع الشعب السوري الذي يتعرض لأعظم حرب طائفية وليست عرقية ...