ما شاء الله،
القاعة فخمة، من الممكن أنها قاعة فندق،
أو قاعة محاضرات رسمية،
ليس هذا المدرج الذي يدرس عليه طلاب،
الجامعات في مصر،
إن كان كذلك فهو، فاق ما عليه جامعات أوربا،
فعسى أن يقرضوا جامعة القصيم قرضاً حسناً،
لو كرسي واحد فقط، يكون عيّنة،
عسى أن يدفعهم مستقبلاً، للسعي كيما يتحصلوا
على المزيد، إلى أن يكتفي طلابها وطالباتها،
فلقد تمزقت ثيابهم، من تكسر الكراسي تحتهم،
شكراً لك أخي،