فأطلق العنان لمخزون الذاكرة قاصرا الحديث على شعراء الشام وذلك تمشيا مع الأوضاع الراهنة هناك معرجا على بعض الآلام والآمال التي هي في رحم تلك المعاناة ومستشهدا ببعض القصائد الباعثة للأمل
يا إخواني معليش إسمحوا لي بس الأخ أو الأستاذ سلمان العوده زي الفراشة ما تمسك له جاده , أفكاره مبعثره و على حسب السوق , ربما هذا فقط هو مصدر رزقه , فليرزقه الله عدد حضور السذج (كما دائماً يقول) لمحاضراته
بس