من حسن حظ هذا الطفل الله يشفيه ويعافيه ويخليه لامه ويجبر كسرها ويربط على قلبها في هذي الساعه الفضيله من فجر يوم ترفع فيه الاعمال..
من حسن الحظ ان هناك من صور الحادثه لينتشر الخبر ويدعو الناس واهل الخير للطفل ووالدته المفجوعه ..
احد الاقرباء موظف في فرع البنك الاهلي بالعثيم وصارت هذي الحادثه امام عينيه اربع مرات .. كان اخرهم قبل نحو ثلاث اسابيع من الان او شهر وكان مع من شاله لاقرب طوارئ مستشفى وذكر لهم المستشفى ان نسبة حياته 5% حتى لو قام وخرج..
وكلها حوادث ما لها اي صدى وضجه في المجتمع مثل هذا الطفل وهو الخامس الله يشفيه في ظرف بضعة شهور فقط ..وجميعهم اطفال في اعمار الاربع والثلاث سنوات ..
فمن المسؤول عن حرق قلوب هولاء الامهات الضعيفات اللاتي
ليس لهن حول ولا قوة .؟