تعيدني حروفك لذلك الأمام الذي اتحفنا بقصص الأبطال ، وأبهرنا بسيرتهم ، ولكن ظلمنا كما ظلمه من قبله في سبر غورهم ومعرفة سر المصانع التي أخرجتهم .