موضوع جدا رائع ووضع اليد على الجرح .
فتنة الشهوات ياسمنسي مقدور عليها بتكثيف الوعي الديني للناس وتخويفهم بالله وترغيبهم بجنته وتجنب نقمته .
لكن المشكله بأصحاب فتنة الشبهات لأنهم تعرضوا لغسيل دماغ وخرجوا عن وسطية الإسلام إما للغلو والتطرف أو الكفر والإلحاد .
يجب على علماء البلد تحمل مسؤولياتهم والتصدي لهؤلاء الضالين المضلين قبل أن نصحو يوما ونجد شبابنا إما متطرفين أو كفرة فجره .