لازلت تلك الصبية .. التي تعتز ببدويتها كثيراً .. لازال باب مضافتهم مفتوحاً لايعرف له مزلاجاً .. تطرق كثيراً حين تحزن .. تألف عينيها الأرض في لحظات الدمع .. يروق لها إخفاء ألمها عن (الخوي ) .. تهرب ممّن لا يقدر لها قدسية صمتها .. ، لازلت بدوية .. *
مَطيورة