على قلة المرات المقتضبه التي اذهب فيها بصحبه الاهل للنخيل الا اني لم الحظ ما يمكن ان نسميه فسادا
كل ما الحظه هو لبس متبرج لبعض النساء و مظهر غريب اصبح مالوفا للاسف لبعض الشباب و الذي تظنه اجنبي لتقليعه شعره او ( تكة ) الجنز لولا لهجته النجديه
و لكن تظل الاسواق مجال و ملعب للشيطان