مرحباً هنري ،، أطال الله في عمر جدكم وحفظه لكم
أخترت أن أتوقف عند هذا الجزء:
شخصياً،، لطالما أمعنت التفكير عند قراءة هذه الآي ... لا أعرف كيف أصف شعوري حيالها 
ولكنها -وكلّما قرأتها- تدعوني لِأن أتوّقف وأتأمّـل في مســار حياتي ..
آية عظيمة، جَلَّ ربّي وربّها ..
شكراً على طرحك الممتع والفريد ياهنري ،،