يكبر الابن وتكبر البنت ، ويحصل كل واحد منهما على لقبه الجديد
تعال يا حمار !!! ليش كذا يا كلب !!!
قمة الحب والود !!! قمة التربية !!! بيئة صالحة لاخراج أجيال صالحة ، أجيال تعشق الحب وتعيش الود !!!
والضرب والصراخ عناوين عريض لقصة يومية يعيشها الابناء في منازلهم !!!
وفي سن المراهق هناك قصة ألم أخرى!!!
السن الذي تتحرك فيه المشاعر تجاه الطرف الاخر ، السن الذي يبحث فيه الابناء عن الاشباع العاطفي ، السن الذي تبدأ معه قصة الانحراف او الكبت.
السن الذي يأخذ الابن الأكبر دور الاب ، وبتشجيع من الأم والاب يصدر أنواع القرارات التعسفية ، يضرب هذا ، ويمنع تلك ، الشك هو الاساس عنده ، و الثقة يراها غباء .