هي فرصة ينتظرانها من قديم ( هروب من أي إرتباط بهذا النادي المهزوز )
وبالفعل حانت لهما الفرصة فهربا وهما معذورين
ناهيك عن نكران الجميل وتهميشهما بعد ترشيح الأمير
يقول المثل ( وجه تعرفه ولا وجه تنكره ) لماذا نكرتم جميلهما ؟
أما وجودهما بالرائد فالمحيميد أصلا رائدي لكن تورط في البداية وصعب عليه الرجوع
والحبيب مل من هذا الفريق المتهالك وجاءت الفرصة فتنصل منه ومعه حق