ابد والله نتسكع في ارجاء باريس
وفي ضواحي مرسيليا مرورا بالقطار الذي يقلنا لعاصمة الضباب لندن
مرورا ببرج بيزا المائل في ومن ثم السفر عبر القارب إلى مضيق جبل طارق ومن ثم النزول إلى المغرب وتحديدا في مدينة مراكش الحمراء ومن ثم الزواج منها ... انتهت الرحله ههههههههه