في إعتقادي أن ما يجعلنا ننسب الأفضلية للزمن الأول هو حاجتنا للتواصل مع أحبابنا وأقاربنا وكذلك حاجتنا لصفاء النفوس وهارة القلوب التي نفتقد الكثير منها هذه الأيام.... وماعدا ذلك فالزمن الحاضر أحلى بتطوره من كل النواحي