..
وتسير الحياة ...
وتمر السنوات
..
سبحان من يغير و لا يتغير
ليست سمية الأمس بشكلها
فقط بأخلاقها و طاعتها لربها ..وهوالأهم ..
تقبلت التغيير ...لأجله و لبناء حياة ..تتنازل عن مايعكر حياتها بشرط احترامها لذاتها ..فلا تكون مطية ..
شخصية مستقلة لكن مرنة ..
( فلسفة اتمنى أن تصل )
وهو المفروض ..
لمن أرادت النجاح في الحياة الزوجية
...
عبير
مازالت تبكي على الأطلال ..
..فشلت في زواجها الثاني بعد حمد
ولحق به الزواج الثالث ..
لتغلق بابه نهائيا
تستقر لوحدها و أطفالها معها ..
..
..
وهنا المشكلة ..
بعض النساء تتمسك بطليق أحبته وهو العكس ..
..
نسأل الله السلامة
و الستر للمسلمين